تامل فى اية اليوم
2تس2: 9 الذي مجيئه بعمل الشيطان، بكل قوة، وبآيات وعجائب كاذبة
الشيطان يعمل عجائب كاذبة
يحكى عن شخص كان يعمل ايات كاذبة ويشكك فى كلمة اللة فيقول عن يسوع كان ساحر عندما حول الماء الى خمر فوقف المخادع انى بماء وضع مادة فاصبحت ملونة وبعدها وضع مادة اخرى فتحولت الى ماء فوقف وقال هذا هو ما عملة المسيح فالكل صدقوة ولكن واحد مومن قال لهذا المخادع اشرب من المية اللى حولتة الى خمر فرد علية هل انت مجنون حتى اشرب المية فيها مواد كيمائية سامة فرد علية الرجل التقى وقال لة الفرق بينك وبين يسوع حول الماء الى خمر فالجميع شربوا منها اما انت عندما يشرب احد منة يموت فلم يعرف يتكلم ولا كلمة .نعم هناك عجائب خادعة لكنها كاذبة
فى تاملنا اليوم الذي مجيئه بعمل الشيطان، بكل قوة، وبآيات وعجائب كاذبة
الشيطان يعمل عجائب كاذبة
بعدما أبان الرسول إبطال «إنسان الخطيئة» أخذ يبين تفصيلاً أمور مجيئه.
ٱلَّذِي مَجِيئُهُ علناً.
بِعَمَلِ ٱلشَّيْطَانِ أي بعلامات ينشئها الشيطان ويتوقعها الناس منه. وهذا يدل على أن الشيطان يبذل كل ما يستطيعه في سبيل مساعدته.
بِكُلِّ قُوَّةٍ، وَبِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ كَاذِبَةٍ تشبه القوة والآيات والمعجزات الحقيقية. ونعتها «بالكاذبة» لأن الكذب أساسها وجوهرها وغايتها فهي كعجائب سحرة مصر لخداع فرعون (خروج ٧: ١١ و٢٢ و٨: ٧). ومعجزات سيمون الساحر ليخدع السامريين (أعمال ٨: ٩ - ١١). فهو مثل من قال المسيح فيهم «سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ وَيُعْطُونَ آيَاتٍ عَظِيمَةً وَعَجَائِبَ، حَتَّى يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ ٱلْمُخْتَارِينَ أَيْضاً» (متّى ٢٤: ٢٤). فشأن «إنسان الخطيئة» في معجزاته الكاذبة كشأن سحرة مصر في معجزاتهم الكاذبة فإنهم قصدوا إبطال ما لمعجزات موسى من التأثير وهو يقصد إبطال ما لمعجزات المسيح كذلك (أعمال ٢: ٢٢ و٤٣).
صديقى القارى
هناك مثل السحرة فى ايام فرعون حولوا العصا الى ثعابين ولكن عصا هرون ابتلعتهم جميعا فنجد عمل الله ثابت اما عمل الشيطان غير ثابت ومخادع
2تس2: 9 الذي مجيئه بعمل الشيطان، بكل قوة، وبآيات وعجائب كاذبة
الشيطان يعمل عجائب كاذبة