تامل فى اية اليوم

تك31: 29 في قدرة يدي أن أصنع بكم شرا، ولكن إله أبيكم كلمني البارحة قائلا: احترز من أن تكلم يعقوب بخير أو شر.

احترز من ان تكلم يعقوب بخير او بشر

لما يكون انسان فى حد بيهددة بالقتل يذهب الى قسم الشرطة ويكتب مذكرة للمامور وبعد قراءة المذكرة يرسل المامور الى الشخص الذى يقوم بتهديد الشخص وعندما يتم استدعاءة يهددة المامور اذا حصل اى شى لفلان انت واهل بيتك تعاقبون عقاب شديد وممكن وياخذوا تعهدوا علية ويقولون لها لاتكلم لابخير او بشر هكذا حصل الرب امع لابان وقالا احترز من أن تكلم يعقوب بخير أو شر.

هذه هي عناية الله بأولاده فهو حَذَّر لابان من أن يؤذي يعقوب. فلماذا نخاف إن كان الله يحمينا هكذا. وهذا تفسير لقول الله لإبراهيم "أنا ترس لك" (تك15: 1).

بخير أو بشر: بخير أي تحاول بكلامك المعسول أن تعيده لأرام. وبشر أي لا تؤذيه. فالله يحمينا من خداعات إبليس ومن أذيته.

صديقى القارى

الله لة طرق عجيبة فى حماية اولادة مرة يضرب فرعون حتى لايمس سارة ومرة يصايب ابيمالك حتى لايلمس سارة ومرة يكلم لابان الوثنى حتى لايكلم يعقوب لابشر ولابخير ومرة يكلمنى انا شخصيا ويكلمك صديقى القارى ويقولك لاتخف انا معك لايمكن احا ان يوذيك ولايمسك بسوء لانك انت غالى على قلب الرب افرح وتهلل

تك31: 29 في قدرة يدي أن أصنع بكم شرا، ولكن إله أبيكم كلمني البارحة قائلا: احترز من أن تكلم يعقوب بخير أو شر.