تامل فى اية اليوم

2صم 13 :11 و قدمت له لياكل فامسكها و قال لها تعالي اضطجعي معي يا اختي

اضطجع معى

هذة العبارة متداولة فى جميع الاوساط سواء كانوا اغنياء او فقراء ربما المراة تطلب من الرجل ان يضطجع معها كما فعلت زوجة فوطيفار مع يوسف فكانت كل يوم تلح علية ان يضطجع معها لكن يوسف رفض وانتهزت الفرصة ان البيت لايوجد فبة احد وهذا هو عمل ابليس يهيا الظروف ويوجد الهدوء حتى يسقط الانسان فى الخطية لكن رغم الالحاح كل يوم على يوسف ربما تكلمة بالين او بالهدايا والعطايا اوربما تثنى علية امام زوجها لكن كل الحيل معها فشلت وعندما رفض اتهمتة اياة يريد ان يضطجع معاه

تك 39: 7وحدث بعد هذه الامور ان امراة سيده رفعت عينيها الى يوسف وقالت: «اضطجع معي».

لكن يوسف كان لدية مخافة الرب وجعل الرب هو الرقيب وهو يرى كل ما يفعلة حتى لو لم يكن فى البيت الا هو زوجو فوطيفار

تك 39: 12فامسكته بثوبه قائلة: «اضطجع معي!». فترك ثوبه في يدها وهرب وخرج الى خارج.

او ربما الرجل يطلب ان يضطجع مع المراة مثل الملايين من اهل العالم ولاسيما اذا كان الرجل ذو مكانة مرموقة فى الدولة كما حدث مع الملك داود عندما اضطجع مع بثشبع زوجة اوريا الحثى

فى تاملنا اليوم نجد امنون يتمارض وهذا حيل ابليس حتى يقهر اختة من ابوة وليس من امة وحسب الشريعة عيب ان يضطجع الرجل مع اختة من ابوة او العكس لو كانت اختة من امة

لا 18: 9عورة اختك بنت ابيك او بنت امك المولودة في البيت او المولودة خارجا لا تكشف عورتها.

رغم انة طلب ان ضطجع مع اختة ثمار وهى رفضت الا من خلال طلبها من ابوها

فقالت له لا يا اخي لا تذلني لانه لا يفعل هكذا في اسرائيل لا تعمل هذه القباحة

ما انا فاين اذهب بعاري و اما انت فتكون كواحد من السفهاء في اسرائيل و الان كلم الملك لانه لا يمنعني منك

لكن اصرار امنون فى عمل القباحة فلم يشا ان يسمع لصوتها بل تمكن منها و قهرها و اضطجع معها

امنون كانت محبتة مبنية على الشهوة وبعده ما اضطجع معاها ابغضها وطردها من البيت

اما ثمار كان عليها ثوب ملون لان بنات الملك العذارى كن يلبسن جبات مثل هذه فاخرجها خادمه الى الخارج و اقفل الباب وراءها فجعلت ثامار رمادا على راسها و مزقت الثوب الملون الذي عليها و وضعت يدها على راسها و كانت تذهب صارخة

صديقى القارى

كانت نتيجة ما فعلى امنون مع اختة ان ابشالوم اخوها قتلة وهذة نتائج الخطية

لان الخطية خاطئة جدا

ام 7: 26لانها طرحت كثيرين جرحى وكل قتلاها اقوياء.