تامل فى اية اليوم


تك 30 :22 و ذكر الله راحيل و سمع لها الله و فتح رحمها


وسمع الله

كثير من الناس يقولون طلبت من الرب سنين وهو ودن من طين ودن من عجين بمعنى لايسمع وهذا هو فكر الشيطان لكن الله يسمع الصلاة مجرد ما انت تصليها ولكنة يتانى حتى يقودك الى الصبر والايمان ولكن فى توقيتة الخاص لايتاخر ولايتقدم لكن ساعة اللة مظبوطة مية فى المية وهناك على صفحات الكتاب المقدس طلبوا الرب فاستجاب ولم يتاخر امثلة من الانبياء ابراهيم واسحاق ويعقوب موسى ويشوع ويفتاح وشمشون......الخ فالرب بيسمع ويستجيب

فى تاملنا اليوم ذَكَرَ ٱللهُ رَاحِيلَ لعل انقطاع راحيل عن الولادة أذلها فالتفتت إلى الله وتوكلت عليه وعدلت عن الاتكال على اللفاح أو تفاح المحبة وصلّت لله فأجاب صلاتها وهذا معنى قوله «ذكرها».

يُوسُفَ أي زيادة.

يَزِيدُنِي ٱلرَّبُّ في ذكرها الرب «يهوه» يدل على أنها كانت تتصور الوعد المبارك وأن واحداً من أولادها يحصل عليه. وإذا ذكرنا أن كل امرأة من نسل إبراهيم كانت ترغب في أن يكون واحد من أبنائها وارثاً لذلك الوعد لم نعجب من حب النساء يومئذ لكثرة النسل ونعذرهنّ على ذلك.

صديقى القارى

ثق عندما لاتعتمد على الوسائل البشرية وتعتمد على اللة سوف يفلج طريقك ويعطيك سؤل قلبك حتى لو طلبت زرع بشرى هو قادر على كل شى

تك 30 :22 و ذكر الله راحيل و سمع لها الله و فتح رحمها