اية اليوم
تث20: 1 اذا خرجت للحرب على عدوك ورايت خيلا ومراكب قوما اكثر منك فلا تخف منهم لان معك الرب الهك الذي اصعدك من ارض مصر.
اللة معنا
البعض منا عندما يسمعون فى حرب يرتعبون ويخافون ونسوا ان الحربة للرب وليس بقوتنا ولا بمركباتنا ولا باسحلتنا
اف 6: 12فان مصارعتنا ليست مع دم ولحم، بل مع الرؤساء، مع السلاطين، مع ولاة العالم على ظلمة هذا الدهر، مع اجناد الشر الروحية في السماويات
الشعب الآن يستعد لدخول الأرض وسيواجه حروبًا شديدة لكن العجيب أن موسى القائد لا يعطيهم خططًا حربية ولكن يدعو الكهنة أن يطمئنوا الشعب أن الله يحارب عنهم
(مز 7:20) هؤلاء بالمركبات وهؤلاء بالخيل.اما نحن فاسم الرب الهنا نذكر
فلا يجب أن يخافوا. إن سر الشجاعة هنا هو الثقة في الله. وفي حروبنا الروحية. يتقدمنا رئيس كهنتنا الرب يسوع ويعطينا ثقة وأمان وسلام، نحن كفرس يقوده وخرج غالبا ولكي يغلب فينا (رؤ6: 2)فنظرت واذا فرس ابيض والجالس عليه معه قوس وقد اعطي اكليلا وخرج غالبا ولكي يغلب
. الذي أصعدك من أرض مصر = ما يزيد ثقتنا في الله أن نذكر أعماله السابقة معنا. وكان الكاهن أيضًا يذكر الشعب بالشريعة حتى يتوب كل مقاتل وكان يقدم ذبائح محرقات وسلامة ويباركهم ويصلى من أجلهم.
صديقى
الحربة مع عماليق من دور الى دور لكن الحربة للرب نحن نواجة كل لحظة فى حياتنا حروب شرسة من العدو من خلال شهواتنا مثل شهوة الجسد وشهوة العيون وتعطم المعيشة ولايمكن الانتصار اللى امام عرش النعمة والتكريس الكامل للرب
يارب ساعدنى لاننى مرات بنكسر امام شهواتى وملذاتى لكن اعطينى النصرة حتى ادوس على عسل العالم. امين