كلمات قصيرة بتاريخ15 مايو

حكمة اليوم
كل طرق الانسان نقية في عيني نفسه.والرب وازن الارواح

حكمة اليوم
الجواب اللين يصرف الغضب والكلام الموجع يهيج السخط.

اكبر مشكله
بتقابل الخدام فى ايامنا ربحهم للمال والشهره وليس ربح النفوس

الملايين
بيفقدوا ابديتهم واحنا قاعدين بس لماتشات الكورة اهتمامنا بالاهلى والزمالك بنتكلم عنهم اكثر ما بنتكلم عن يسوع

التقوى الغشاشة
و عمل المستقيم في عيني الرب و لكن ليس بقلب كامل

البداية غير النهاية
فحمي غضب الرب على امصيا و ارسل اليه نبيا فقال له لماذا طلبت الهة الشعب الذي لم ينقذوا شعبهم من يدك

يا سلام لما الخادم يرتفع
و لما تشدد ارتفع قلبه الى الهلاك و خان الرب الهه و دخل هيكل الرب ليوقد على مذبح البخور

تعدى على خدمة الرب
قالوا له ليس لك يا عزيا ان توقد للرب بل للكهنة بني هرون المقدسين للايقاد اخرج من المقدس لانك خنت و ليس لك كرامة

النهاية المولمة لعزيا الملك
اذا هو ابرص في جبهته فطردوه من هناك حتى انه هو نفسه بادر الى الخروج لان الرب ضربه

يوثام الملك
عمل المستقيم في عيني الرب حسب كل ما عمل عزيا ابوه الا انه لم يدخل هيكل الرب و كان الشعب يفسدون بعد

يبداون خدمتة بالصح ثم يتكبرون
شاول الملك بدا خدمتة فى غيرة الرب وانتهت بعصيانة ومات بخيانتة هكذا البعض يتواضعون ثم يكتبرون

تحذيرمن الفديوهات المفبركه
الهدف الداعية عن نفسة بانة لدية قوة للشفاء لجمع الفلوس باعتبارة نبى بيشفى المرضى نسى يسوع هو الشافى

الشفاء
لن يستطيع اى شخص مهما كان ان يمنحك الشفاء الا يسوع يشفيك روحيا وجسديا مجانا على حساب دمة على الصليب

الطبيب
ممكن يشفيك جسديا لكنة لايستطيع ان يشفيك روحيا لكن يسوع يشفى روحيا وجسديا

و انا لما اتيت اليكم
ايها الاخوة اتيت ليس بسمو الكلام او الحكمة مناديا لكم بشهادة الله
لاني لم اعزم ان اعرف شيئا بينكم الا يسوع المسيح و اياه مصلوبا

كلامي و كرازتي
لم يكونا بكلام الحكمة الانسانية المقنع بل ببرهان الروح و القوة
كي لا يكون ايمانكم بحكمة الناس بل بقوة الله

نتكلم بحكمة بين الكاملين
و لكن بحكمة ليست من هذا الدهر و لا من عظماء هذا الدهر الذين يبطلون بل نتكلم بحكمة الله في سر الحكمة المكتومة التي سبق الله فعينها قبل الدهور لمجدنا

الحكمة التى من فوق
التي لم يعلمها احد من عظماء هذا الدهر لان لو عرفوا لما صلبوا رب المجد

السماويات
بل كما هو مكتوب ما لم تر عين و لم تسمع اذن و لم يخطر على بال انسان ما اعده الله للذين يحبونه

فاعلنه
الله لنا نحن بروحه لان الروح يفحص كل شيء حتى اعماق الله

لان من من الناس
يعرف امور الانسان الا روح الانسان الذي فيه هكذا ايضا امور الله لا يعرفها احد الا روح الله

الروح القدس اللى ساكن فينا
و نحن لم ناخذ روح العالم بل الروح الذي من الله لنعرف الاشياء الموهوبة لنا من الله

التي نتكلم بها ايضا
لا باقوال تعلمها حكمة انسانية بل بما يعلمه الروح القدس قارنين الروحيات بالروحيات

لكن الانسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله لانه عنده جهالة و لا يقدر ان يعرفه لانه انما يحكم فيه روحيا

و اما الروحي
فيحكم في كل شيء و هو لا يحكم فيه من احد
لانه من عرف فكر الرب فيعلمه و اما نحن فلنا فكر المسيح