[COLOR=var(--primary-text)]تامل فى اية اليوم
2صم2: 1 وكان بعد ذلك أن داود سأل الرب قائلا: «أأصعد إلى إحدى مدائن يهوذا؟» فقال له الرب: «اصعد». فقال داود: «إلى أين أصعد؟» فقال: «إلى حبرون».
سال الرب داود قبل ما يذهب الى هنا او هناك
اجميل شى فى المومن ياخذ الروح القدس مرشد لة فى حياتة ولايتخذ اى قرار من نفسة ولاسيما اذا كان الشخص كارز بالانجيل فقبل ما يهذ اى بلد لكى يبشر بالانجيل ان يصلى وياخذر مشورة الرب هل بذهب ولا حتى تكون كرازتة ممسوحة وفيها تايد من الروح القدس. كما حدث مع الرسول بولس عندما كان ذاهب يبشر فى اسيا منعوهم الروح القدس ان يذهبوا
اع 16: 6وبعد ما اجتازوا في فريجية وكورة غلاطية، منعهم الروح القدس ان يتكلموا بالكلمة في اسيا.
اذا نتعلم ان نستشير الرب فى كل صغيرة وكبيرة فى حياتنا حتى نكون فى مشيئة الله الصالحة فى حياتنا
فى تاملنا اليوم وكان بعد ذلك أن داود سأل الرب قائلا: «أأصعد إلى إحدى مدائن يهوذا؟» فقال له الرب: «اصعد». فقال داود: «إلى أين أصعد؟» فقال: «إلى حبرون».
حبرون: مدينة في أرض يهوذا مقامة على الجبال ويسهل الدفاع عنها، دعيت أصلًا "قرية أربع"، وكان لحبرون قرى تابعة لها كما كانت إحدى مدن الملجأ. وهي من أقدم مدن العالم وتقع على بعد 30 كم جنوب غرب أورشليم، وهي الآن مدينة الخليل وبها مقبرة المكفيلة التي دفن فيها إبراهيم وإسحق ويعقوب وأسرهم.
بموت شاول، وجد داود أن لا معنى لبقائه في "صقلغ" وأنه من الأجدى أن يعود إلى وطنه وشعبه، ولكنه كعادته لا يأخذ القرار إلا بعد سؤال الرب، فسأله هل يذهب إلى إحدى مدن يهوذا فأجابه الرب بالإيجاب. ثم سأله إلى أي مدينة يذهب، أجابه الرب بأن يذهب إلى حبرون. ونرى هنا داود يطلب الله قبل كل شيء، في السلم كما في الحرب، لأنه تعود أن يطلبه دائمًا.
صديقى القارى
ان نجاح داود فى جميع معاركة وفى حياة المملكة لانة دائما يستشير الرب هكذا علينا ان نتعلم من داود ونستشير الرب قبل ما نعمل اى عمل
2صم2: 1 وكان بعد ذلك أن داود سأل الرب قائلا: «أأصعد إلى إحدى مدائن يهوذا؟» فقال له الرب: «اصعد». فقال داود: «إلى أين أصعد؟» فقال: «إلى حبرون».