تامل فى اية اليوم

1صم24: 16 فلما فرغ داود من التكلم بهذا الكلام إلى شاول، قال شاول: «أهذا صوتك يا ابني داود؟» ورفع شاول صوته وبكى.

بكاء التماسيح
كثير ما نسمع ان فلان بكى ولاسيما المجرمى يبكى بحرقة ويقولو اخر مرة ولن اعمل مرة اخرى بل فعلا توبت من كل قلبى ربما الناس تتعاطف معاة ويقول فعلا تاب ولكن يمر شهر او شهرين وتحدة فى قبضة المباحث وربما يسالة ويقول انت بكيت وقلت اخر مرة ولن افعل تانى فيقول يابية اصل الشيطان هو اللى خلانى اعمل كدة ياخدة فى الحبس ويجكم القاضى علية ولا يتراءف علية ربما المرة الاولى تراءفوا ولكن المرة دى يقول لة لايوجد لك مسامحة. هكذا نجد شاول بكى ولكن سرعان ما جفت دموعة وحاول مرة ثانية ان يقتل داود ولكن اتت الفرصه لداود ان يقتلة ولكن عفى علية
فى تاملنا اليوم 16 فلما فرغ داود من التكلم بهذا الكلام إلى شاول، قال شاول: «أهذا صوتك يا ابني داود؟» ورفع شاول صوته وبكى.
ثم قال لداود: «أنت أبر مني، لأنك جازيتني خيرا وأنا جازيتك شرا.
وقد أظهرت اليوم أنك عملت بي خيرا، لأن الرب قد دفعني بيدك ولم تقتلني. فإذا وجد رجل عدوه، فهل يطلقه في طريق خير؟ فالرب يجازيك خيرا عما فعلته لي اليوم هذا.والآن فإني علمت أنك تكون ملكا وتثبت بيدك مملكة إسرائيل.فاحلف لي الآن بالرب إنك لا تقطع نسلي من بعدي، ولا تبيد اسمي من بيت أبي». فحلف داود لشاول. ثم ذهب شاول إلى بيته، وأما داود ورجاله فصعدوا إلى الحصن
صديقى القارى
ما فعلة شاول مع داود نحن نفعلة مع اللة كم مرة نطلب من الرب المسامحة ونفعل ما فعلة شاول مع داود
صلاتى يارب اعطينى توبة حقيقية بدونك اعيش فى الشر لكن امنحنى قوة علوية من عندك حتى اتوب توبة صادقة
1صم24: 16 فلما فرغ داود من التكلم بهذا الكلام إلى شاول، قال شاول: «أهذا صوتك يا ابني داود؟» ورفع شاول صوته وبكى.