تامل فى اية اليوم

1صم17: 47 وتعلم هذه الجماعة كلها أنه ليس بسيف ولا برمح يخلص الرب، لأن الحرب للرب وهو يدفعكم ليدنا».

الحرب للرب
كثير ما نسمع عن الدول ولاسيما الدول العظمى بسبب ما تتمتلكة من اسحة فتاكة صورايخ عابر القارات ودبابات على احدث ما يمكن وطيارات حربية عملاقة وسفن حربية عملاقة وربما صواريخ محملة بالنووى بالاضافة الى جيش كبير مدرب ععلى استخدام الاسلحة الحديثة.........الخ ومن وحين لاخر بعض الدول تعمل استعراض عسكرى وتظهر قدراتها العسكرية حتى ترهب اى دولة تحاول ان تعتدى عليها . ولكن امام كل هذة الاسلحة امام الرب ولا حاجة لان الرب قادر يبيد كل هولاء بطرقة العجيب كما حدث مع فرعون كانت لدية المركبات الحربية ولدية كل الاسلحة لان فى ذلك الوقت كانت مصر قوة عظمى ولكن امام الرب اهل فرعون وجيشة فى بحر سوف رغم اسرائيل ليس لديهم اى معدات حربية .لكن الحربة للرب
فى تاملنا اليوم وتعلم هذه الجماعة كلها أنه ليس بسيف ولا برمح يخلص الرب، لأن الحرب للرب وهو يدفعكم ليدنا
ثم قال داود الآن يسلمك الله ليدى، فبقوته أقتلك وأقطع رأسك، بل أن الله سيعطينى النصرة على كل شعبك فيصير كل شعبك طعامًا لطيور السماء وحيوانات الأرض، فيعلم شعبك أولًا وكل شعوب الأرض ثانية أن إله إسرائيل هو إله قادر على كل شيء ولا يعصى عليه أمر. ويكون درسًا لكل المشاهدين الحاضرين هذه الموقعة أنه ليس بالسلاح البشرى وأدوات الحرب تكون النصرة، بل الله وحده هو من يدفعكم لأيادينا بالرغم من قوتكم الظاهرة وأعدادكم الكثيرة
صديقى القارى
الاعتماد على قوتك سريعا ما تفقدة ولكن الاتكال على الرب يمنحك القوة والشجاعة حتى تواجة الاعداء وتنتصر عليهم كما فعل داود مع جليات الجبار
1صم17: 47 وتعلم هذه الجماعة كلها أنه ليس بسيف ولا برمح يخلص الرب، لأن الحرب للرب وهو يدفعكم ليدنا».