تامل فى اية اليوم
خر8: 19 فقال العرافون لفرعون: «هذا إصبع الله». ولكن اشتد قلب فرعون فلم يسمع لهما، كما تكلم الرب.
هذا اصبع الله
تذكرت ما قالتة الجارية التى بها روح عرافة فى فليبى على بولس
هذه اتبعت بولس وايانا وصرخت قائلة:«هؤلاء الناس هم عبيد الله العلي، الذين ينادون لكم بطريق الخلاص»
وايضا الشيطان تعترف بالرب لو4: 33 وكان في المجمع رجل به روح شيطان نجس فصرخ بصوت عظيم: 34 «اه ما لنا ولك يا يسوع الناصري! اتيت لتهلكنا! انا اعرفك من انت: قدوس الله». 35 فانتهره يسوع قائلا: «اخرس واخرج منه». فصرعه الشيطان في الوسط وخرج منه ولم يضره شيئا.
فى تاملنا اليوم أمر فرعون سحرته ليرفعوا عنه ضربة البعوض فعجزوا بل كانوا هم أنفسهم تحتها، فأعلنوا أن هذه الضربة من الله الذي هو أقوى من جميع آلهتهم. ولكن اغتاظ فرعون من عجزه وقسّى قلبه. وهنا يظهر الله ضعف الشيطان وآلهته الوثنية أمام قوة الله لعل المصريين يفهمون ويؤمنون بالله
صديقى القارى
هٰذَا إِصْبِعُ ٱللّٰهِ أو إصبع إله أي هذا فعل إله قدير لا فعل إنسان وهو فوق قدرة البشر وخارق العادة فلا بد من أن إلهاً قديراً يساعد موسى وهارون فإنهم لم يكونوا موحدين فينسبوا المعجزات إلى الله الواحد الأزلي.
خر8: 19 فقال العرافون لفرعون: «هذا إصبع الله». ولكن اشتد قلب فرعون فلم يسمع لهما، كما تكلم الرب.