تامل فى اية اليوم
مز114: 1 عند خروج إسرائيل من مصر، وبيت يعقوب من شعب أعجم،
غجائب الله لشعبة فى مصر
كثير ما نسمع عجائب اللة مع اشخاص عندما يحكوا عن اختبارات عجيبة فالبعض يقولون كنا خلاص هنموت ولكن الرب انقذنا من حادثة شنيعة والبعض يقولون لدينا امراض مستعصية لايمكن الطب ان يقدم علاج ولكن الله شقانا والبعض يقولون كنا لا نومن بوجود الله ولكن محبتة لنا اظهر ذاتة وهكذا نجد الملايين يحكون عن عجائب الله معهم
فى تاملنا اليوم عند خروج إسرائيل من مصر، وبيت يعقوب من شعب أعجم،
غجائب الله لشعبة فى مصر
لقد خرج إسرائيل من بين أقوام عجم لأن الناس في مصر كانوا يتكلمون لغة تختلف عن لغتهم فلم يستطيعوا فهمها. فكانت لهم إذن تمتمة غير مفهومة. وكانت يهوذا مقدسة لأن في أرض يهوذا قد بني الهيكل العظيم (خروج ١٥: ١٧). وفيه كان يقوم الكهنة بتقديم العبادة للرب بالتناوب. وأما إسرائيل أي القسم الشمالي من البلاد فكان في غنى وعز وكرامة حتى ظهر أن تلك البلاد هي مكان السؤدد لشعب الله. ولا شك أن البلاد الشمالية من أرض إسرائيل كانت أغنى أقسام البلاد وعاش الناس في بحبوحة ورخاء ولولا أنهم انغمسوا في عبادات الأمم المجاورة لكانوا حافظوا على التراث الديني والأدبي أكثر كثيراً من القسم الجنوبي في البلاد. ويذكرنا حالاً بتلك الحادثة التاريخية التي لم يفتر الشعب يذكرها على مدى الأجيال وهي عبور بحر سوف (الأحمر). بل وبعد ذلك أيضاً عبور نهر الأردن. فكما ابتدأ امتلاك الأرض بعبورهم البحر الأحمر كذلك فقد كان الختام لتجوالهم حينما عبروا نهر الأردن وأصبحوا على الضفة الأخرى من البلاد. لقد دخلوا أرض الموعد بعد أن خرجوا من مصر بلاد العبودية ليصبحوا أمة تعبد الله وتتمم وصاياه.
صديقى القارى
الرب لة طرق كثيرة لانقاذ شعبة كما فعل مع اسرائيل عندما شق بحر سوف وعبروا الشعب على اليابسة وايضا نشف نهر الاردن حتى عبروا الشعب وبعدها رجعت المياة كمان كانت
مز114: 1 عند خروج إسرائيل من مصر، وبيت يعقوب من شعب أعجم،
غجائب الله لشعبة فى مصر