تامل فى اية اليوم
اع14: 15 «أيها الرجال، لماذا تفعلون هذا؟ نحن أيضا بشر تحت آلام مثلكم، نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها،
نحن بشر
تعجبنى الكنيسة الاولى عندما اعطى الرب الرسل المواهب الروحية لاستخدامها لنمو الكنيسة ونشر كلمة الله فى كل المسكونة .لم اسمع اى شخص عندما الرب استخدمة فى الشفاء انسبها لنفسة ولكن يقول تمت المعجزة باسم ربنا يسوع وليس من قوتنا ولا من تقوانا....الح كما حدث مع بطرس يوحنا عندما شفى المقعد المولود من بطن امة اعرج باسم يسوع الناصرى
اع 3: 12فلما راى بطرس ذلك اجاب الشعب:«ايها الرجال الاسرائيليون، ما بالكم تتعجبون من هذا؟ ولماذا تشخصون الينا، كاننا بقوتنا او تقوانا قد جعلنا هذا يمشي؟
وعندما حاول كرنيليوس السجود لبطرس منعة وقال لها انا انسان
اع10: 25 ولما دخل بطرس استقبله كرنيليوس وسجد واقعا على قدميه. 26 فاقامه بطرس قائلا:«قم، انا ايضا انسان»
فى تاملنا اليوم «أيها الرجال، لماذا تفعلون هذا؟ نحن أيضا بشر تحت آلام مثلكم، نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها،
لِمَاذَا تَفْعَلُونَ هٰذَا أي لا تفعلوه فإنه محرّم.
نَحْنُ أَيْضاً بَشَرٌ أي لسنا آلهة كما توهمتم.
تَحْتَ آلاَمٍ مِثْلُكُمْ أي لا فرق بيننا وبينكم في أننا عرضة للجوع والعطش والوجع والمرض والموت مما عُلم أن الإله منزّه عنه. والنتيجة أننا غير مستحقين العبادة الإلهية.
أَنْ تَرْجِعُوا مِنْ هٰذِهِ ٱلأَبَاطِيلِ لعلهما أشارا حينئذ إلى الهيكل والصنم والمذبح الخ وسماهما «أباطيل» لأنها مختصة بالآلهة التي لا حياة لها ولا قوة على نفع عبادها ولا وجود لها إذ هي وهمية لا حقيقية. ومراد الرسولين أنهما أتيا تلك المدينة ليرشدا أهلها إلى الإله الحق الذي تصير معرفتهم إياه سروراً لهم حتى تستحق المناداة به أن تسمى بشارة.
ٱلإِلٰهِ ٱلْحَيِّ هذا وصف ليهوه في العهد القديم للتمييز بينه وبين «الأوثان البكم» التي لا حس لها ولا حياة (١صموئيل ١٧: ٢٦ وتثنية ٥: ٢٦ ويشوع ٣: ١٠ و١تسالونيكي ١: ٩).
ٱلَّذِي خَلَقَ الخ فهو محيي ومصدر كل بركة ولذلك هو الذي يستحق العبادة لا سواه. ولا بد من أن تعليم التوحيد كان تعليماً جديداً عندهم لأنهم اعتقدوا وجود آلهة أُبدعت من لا شيء بكلمة الله.
كان على الناس أن يعرفوا من مشاهدة الخليقة وجود الله وبعض صفاته لكنهم جهلوه وعبدوا المخلوق دون الخالق
صديقى القارى
اى معجزة تحدث بدون تمجيد يسوع تبقى من الشيطان لان هدف الشيطان ابتعاد الناس عن يسوع فيعطوا المجد لاناس وليس ليسوع
اع14: 15 «أيها الرجال، لماذا تفعلون هذا؟ نحن أيضا بشر تحت آلام مثلكم، نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها،