تامل فى اية اليوم
مز59: 1 أنقذني من أعدائي يا إلهي. من مقاومي احمني.2 نجني من فاعلي الإثم، ومن رجال الدماء خلصني،
انقذنى احمنى نجنى خلصنى
صلاة للخلاص من الأعداء الأقوياء. وهذا ما فعله ويفعله المسيح لنا، فهو يحمينا من الأعداء الأقوياء= (شاول/ إبليس..)
كل هذة الكلمات مرادفات لنفس الكلمة انقذنى واحمنى ونجنى وخلصنى وهنا نرى المرنم يستنجد بالرب الهة وهو واثق انة هيكون معاة وينقذة من جميع الاعداء مهما كانت جبروتهم قوتهم لان يعترف المرنم ان اللة ملجا وحصن لة فى الضيقات
هذة الصرخة يصرخها كل مومن حقيقى الى الرب فيقول انقذنى يارب من جميع اعدائى الظاهرين والمخفين ومن الذين يقفون ضدى هو واثق المومن انة فى حماية القدير وينجية من كل مخاطر
فى تاملنا اليومأنقذني من أعدائي يا إلهي. من مقاومي احمني.2 نجني من فاعلي الإثم، ومن رجال الدماء خلصني
عندما شعر داود أن شاول يريد قتله، وكان لا يزال ساكنًا في بيته في أورشليم مع زوجته ميكال، صرخ إلى الله لينقذه من أعدائه، ويحميه من شرهم. وإذ صلى إطمأن أنه قد وضع نفسه في يد الله القادرة أن تصونه وتحميه، وتدخل الله بشكل إعجازى، إذ جعل ابنة شاول تقف ضد أبيها، فقالت ميكال لداود اهرب سريعًا لئلا يقتلك أبى، وأنزلته من كوة بيتها فهرب دون أن يشعر جواسيس شاول، الذين يراقبون باب البيت. فداود يؤمن أن الله هو الذي أنقذه مستخدمًا ميكال، وهذا جعل إيمانه يثبت بالله.
يبدو أن شاول كان يريد ذبح داود؛ لذا طلب داود من الله أن ينجيه من سافكى الدماء. والكنيسة تطلب في كل حين من الله أن ينقذها، ويحميها، وينجيها، ويخلصها والرب يستجيب ويحفظ كنيسته على مدى الأجيال.
صديقى القارى
ربما نشعر ان الله بعيدا عننا عندما نجتاز فى مخاطر لكن فى الحقيقة هو قريب لكل مومن حقيقى وينقذنا من جميع المخاطر ومن كل اعداءنا
مز59: 1 أنقذني من أعدائي يا إلهي. من مقاومي احمني.2 نجني من فاعلي الإثم، ومن رجال الدماء خلصني،