تامل فى اية اليوم


تك 24 :56 فقال لهم لا تعوقوني و الرب قد انجح طريقي اصرفوني لاذهب إلى سيدي


لاتعوقونى

لما رئيس عملك يكلفك بمامورية معينة خاصة بالعمل وعليك ان تسافر فتسرع الى محطة القطار لتحجز تذكرة حتى تصل الى المكان فى الموعد الذى طلب منك رئيس عملك ولكن اثناء ذهابك الى القطار تقابلت من صديق حميم فتسلم علية وتقول لة لاتعوقونى ميعاد القطار على وصولة استئذنك ولكن بعد رجوعى سوف اتصل بك سلام وبالفعل يقوم الموظف المكلف بالمامورية على اكمل وجة ويرجع الى مديرة وهو فرحان لان كل ما طلبة المدير تم فكان فرح الاثنين معا المدير لان اختار الشخص الذى يستطيع ان يقوم بالعمل وايضا الشخص فرحان لان مديرة اختارة هو عن باق الزملاء

فى تاملنا اليوم مع كل خطوه يشعر فيها الرجل بنجاح يسجد للرب إلى الأرض [مقدمًا ذبيحة شكر لله الذي يرتب الأمر بيديه.

أدرك الكل أن الأمر قد صدر من قبل الرب وقدم العبد آنية فضة وآنية ذهب وثيابًا أعطاها لرفقة [ وأعطى تحفًا لأخيها ولأمها... ومع ذلك عندما بدأ الموكب يتحرك قالوا: "ندعو الفتاه ونسألها شفاها، فدعوا رفقة وقالوا لها: هل تذهبين مع هذا الرجل، فقالت أذهب، فقد آمنوا بحرية الاختيار، ليس من يلزم فتى أو فتاه على الزواج بشخص معين مهما كانت الظروف! إن كان الله يكرم الإنسان ويقدس حرية إرادته، فيليق بنا أن نؤمن بحرية أولادنا وإخواتنا فلا نلزمهم بشيء إنما نشير عليهم ونسندهم بغير إجبار.

صديقى القارى

نسمع كتير الزواح من عنداللة اما الميراث من الاباء لكن فى ايامنا الحاضرة بختار العريس او العروسة دون ان ناخذ راى الرب فيكون الزواج فاشل لذلك علينا ان لانرتبط مع الاشرار بل من الكنيسة حتى يكون الزواج مبارك

تك 24 :56 فقال لهم لا تعوقوني و الرب قد انجح طريقي اصرفوني لاذهب إلى سيدي