تامل فى اية اليوم


تك7 :16 و الداخلات دخلت ذكرا و انثى من كل ذي جسد كما امره الله و اغلق الرب عليه


فاغلق الباب

من اصعب مايواجة الانسان فى ابديتك عندما يصرخ للرب ويقول ارحمنى انا غلطان ......الخ يقول لة الرب اغلق الباب وكما حدثنا البشير متى فى مثل العذارى الحكيمات والجاهلات رغم زيهم واحد ايضا كلهم لديهم مصابيح لكن الفرق يعرفة الرب وخدة عندما جاء العريس وجدنا 5 حكيمات كنا مستعدات ولديهم فى مصابيحهن زيت الى ممتلئين بالروح القدس اما العذارى الجاهلات لديهم المصابيح ولكن لايوجد زيت فى مصابيحهن وعندما ذهبنا ليبتعن زيت قال لهم اغلق الباب

مت 25: 10وفيما هن ذاهبات ليبتعن جاء العريس والمستعدات دخلن معه الى العرس واغلق الباب.

فى تاملنا اليوم بتخيل عندما اتى الطوفان فى ناس كانت بتصرخ لنوح احنا بنينا معاك الفلك يقولو لهم المفتاح ليس لدى وايصا اناس كانوا قريبون من الفلك وناس بعدين الكل هلك بمعنى المتدين زى الخاطى هلكوا

وَأَغْلَقَ ٱلرَّبُّ عَلَيْهِ وفي العبرانية «يهوه» واعتناء يهوه بنوح إلى هذا الحد من أعظم أعمال الإحسان. وفي الكلدانية «وأوصى اللاهوت كيسثروس أن يغلق على نفسه». وأتى ذلك أولاً لمنع الفلك وحفظ الذين فيه. وثانياً لمنع تعدي جماعات الأشرار الذين كانوا يرغبون عند انفجار المياه من دخول الفلك ولولا إغلاق الله على نوح لكانوا دخلوا أفواجاً وتعدوا على نوح وبيته. ولكن أُغلق الباب. ومثل ذلك ما جاء في (متى ٢٥: ١٠) في مثل الوليمة (انظر أيضاً قول المسيح في أيام نوح متى ٢٤: ٣٨ و٣٩)

صديقى القارى

اشجعك ان تدخل من الباب الان لان كل من يقبل الية لايخرجة خارجا

يو 6: 37كل ما يعطيني الاب فالي يقبل، ومن يقبل الي لا اخرجه خارجا.