ايات وكلمات قصيرة بتاريخ 10 يناير 20

يارب
محتاجين هبوب ريح عاصفة الروح القدس تملا كل بيوتنا وكنائسنا ونمتلى بمحبة المسيح

حكمة اليوم
الخدعة الكبرى انك تتوهم انك قديس عصرك وانك افضل من غيرك ولا تحتاج الى توبة.الجميع زاغوا وفسدوا معا

كلمات النعمة
فلا تخافوا. انتم افضل من عصافير كثيرة

كلام فى الصميم
كسرك لقوانين الدولة يعرضك للحبس كسرك لوصايا اللة يعرضك للهلاك الابدى

قوانين المرور
رغم وجود القوانين الصارمة لكى تمنع الحوادث لكن الملايين يموتون بسبب الحوادث اذا من يخالف وصايا اللةيعرض حياتة للموت

القوانين
لم تردع الانسان فالشر قائم بكل طرقة رغم وجود القوانين لكن يسوع وحدة يستطيع ان يغير الانسان تعالى الى يسوع تحصل على التغير

الهدف
من السجون هو ردع المجرمين لكن للاسف عندما يخرجون من السجون يمارسون الاجرام مرة تانى لكن يسوع يستطيع ان يغير المجرم

يسوع
رغم السجون والقوانين لم تردع المجرمين لكن يسوع هو وحدة يستطيع ان يغير اشقى المجرمين مثل الخطاة والزناة ...الخ تعالى الى يسوع

الناموس والنعمة
الناموس يدينك ويحكم عليك بالموت الابدى اما النعمة تبررك وتحكم عليك بالبراءة من حكم الناموس قول هللويا مجدا للنعمة

العجيب
عندما يخطى اخوك يكون الحكم علية قاسى وعندما تخطى نفس الخطا تلتمس لنفسك العذر كما فعل داود قال يقتل ولما عرف هو قال اخطات

الظالم
ينسى ان هناك حساب هنا على الارض وفى الاخرة
والمظلوم عندما يصرخ للرب السماء كلها تصمت بسبب صراخ المظلوم فانتبة

حاسب نفسك
اذا لاحظت انك دائما فى خسائر مادية تحدث لك راجع نفسك هل ظلمت احد هل ما دفعتش العشور هل انت غير امين؟ الاجابة مع نفسك

الحساب
اوعى تخلى حد يحاسبك لا والف لا لكن حاسب نفسك امام اللة وعندما تجلس قدام اللة هتظهر عيوبك هو هيسترك بدمة الكريم قول معى امين

الاخطاء
كلنا بنغلط ياة حتى رجال الله اة اصل انا افتكرهم ملائكة لا لكن لما بيغلطوا بيصرخوا للرب بالخطا هو غفور رحيم هذا هوالفرق

الخادم
و من لا يقبلكم و لا يسمع كلامكم فاخرجوا خارجا من ذلك البيت او من تلك المدينة و انفضوا غبار ارجلكم

الحكمة مطلوبة
ها انا ارسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حكماء كالحيات و بسطاء كالحمام

ضريبة الخدمة
احذروا من الناس لانهم سيسلمونكم الى مجالس و في مجامعهم يجلدونكم
و تساقون امام ولاة و ملوك من اجلي شهادة لهم و للامم

لانك مسيحى مكروة
و تكونون مبغضين من الجميع من اجل اسمي و لكن الذي يصبر الى المنتهى فهذا يخلص

الهروب المطلوب
و متى طردوكم في هذه المدينة فاهربوا الى الاخرى فاني الحق اقول لكم لا تكملون مدن اسرائيل حتى ياتي ابن الانسان

لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد و لكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس و الجسد كليهما في نار

و اعداء
الانسان اهل بيته