كلمات قصيرة بتاريخ 2 يونيو

حكمة اليوم
لان ابناء هذا الدهر احكم من ابناء النور في جيلهم.

كلام فى الصميم
اما فجار القلب فيذخرون غضبا.لا يستغيثون اذا هو قيدهم.

العالم لم يفهم كلمة الله
و بينما هو يحتج بهذا قال فستوس بصوت عظيم انت تهذي يا بولس الكتب الكثيرة تحولك الى الهذيان

المحاولة لاقناعة بيسوع
اتؤمن ايها الملك اغريباس بالانبياء انا اعلم انك تؤمنفقال اغريباس لبولس بقليل تقنعني ان اصير مسيحيا

كنت اصلي
الى الله انه بقليل و بكثير ليس انت فقط بل ايضا جميع الذين يسمعونني اليوم يصيرون هكذا كما انا ما خلا هذه القيود

وعد الرب
قائلا لا تخف يا بولس ينبغي لك ان تقف امام قيصر و هوذا قد وهبك الله جميع المسافرين معك

حكم الناس
فجمع بولس من القضبان وضعها على النار فخرجت من الحرارة افعى نشبت في يده قالوا هذا الانسان قاتل لم يدعه العدل يحيا


تغيير الكلام من قاتل الى اله
فنفض هو الوحش الى النار و لم يتضرر بشيء رديء راوا انه لم يعرض له شيء مضر تغيروا و قالوا هو اله

صلاة بولس
فحدث ان ابا بوبليوس كان مضطجعا معترى بحمى و سحج فدخل اليه بولس و صلى و وضع يديه عليه فشفاه

الرافضين لانجيل ربنا يسوع المسيح
و لكن ان كان انجيلنا مكتوما فانما هو مكتوم في الهالكين

الذين فيهم اله
هذا الدهر قد اعمى اذهان غير المؤمنين لئلا تضيء لهم انارة انجيل مجد المسيح الذي هو صورة الله

لان الله الذي قال.
ان يشرق نور من ظلمة هو الذي اشرق في قلوبنا لانارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح

القوة ليس من الخادم لكن القوة من الله
و لكن لنا هذا الكنز في اوان خزفية ليكون فضل القوة لله لا منا

مكتئبين
في كل شيء لكن غير متضايقين متحيرين لكن غير يائسين
مضطهدين
لكن غير متروكين مطروحين لكن غير هالكين

حاملين
في الجسد كل حين اماتة الرب يسوع لكي تظهر حياة يسوع ايضا في جسدنا

لاننا
نحن الاحياء نسلم دائما للموت من اجل يسوع لكي تظهر حياة يسوع ايضا في جسدنا المائت اذا الموت يعمل فينا و لكن الحياة فيكم

هللويا
عالمين ان الذي اقام الرب يسوع سيقيمنا نحن ايضا بيسوع و يحضرنا معكم

لان
جميع الاشياء هي من اجلكم لكي تكون النعمة و هي قد كثرت بالاكثرين تزيد الشكر لمجد الله

لذلك
لا نفشل بل و ان كان انساننا الخارج يفنى فالداخل يتجدد يوما فيوما

لان خفة
ضيقتنا الوقتية تنشئ لنا اكثر فاكثر ثقل مجد ابديا

و نحن
غير ناظرين الى الاشياء التي ترى بل الى التي لا ترى لان التي ترى وقتية و اما التي لا ترى فابدية